ليفربول يحقق فوزاً مريحاً على شيفيلد بهدفين
حقق ليفربول، فوزاً مريحاً على حساب شيفيلد يونايتد، بهدف نظيف في ختام مباريات الجولة الـ 21 من البريميرليج
.
مباراة الليلة، كانت الظهور رقم 50 للحارس البرازيلي أليسون، مع الريدز في الدوري الإنجليزي..
المباراة بدأت سريعاً، واستطاع ليفربول أن يتقدم بالهدف الأول في الدقيقة الرابعة عن طريق محمد صلاح بعد عرضية من الجانب الأيمن عن طريق روبرتسون، قابلها صلاح بلمسة واحدة في الشباك.
وبعد صناعة هدف اليوم، وصل روبرتسون إلى صناعة الهدف رقم 17 له في الدوري الإنجليزي، منذ الموسم الماضي، لم يتفوق عليه إلا زميله أرنولد بـ 20 هدفاً.
واستمر تهديدات ليفربول، وكاد صلاح أن يسجل الهدف الثاني له ولفريقه، لولا تألق هيندرسون حارس شيفيلد الذي أبعد الكرة إلى ركنية.
وفي الدقيقة 13 استفاق شيفيلد، وبتمريرة بينية وصلت الكرة إلى لوندسترام الذي وضع الكرة في الشباك، ولكن الحكم يلغي الهدف لوجود تسلل.
وبعد مرور نصف ساعة من اللقاء، واصل هندرسون تألقه وأبعد تسديدة قوية من صلاح إلى ركنية، كادت أن تعلن عن الهدف الثاني للريدز.
الدقيقة 59 كادت أن تعلن عن الهدف الثاني للريدز، عن طريق محمد صلاح بعد عرضية ارتطمت بالقائم ثم ارتدت للملعب ووجدها الحارس في يده.
استمر طوفان ليفربول، ومن هجمة مرتدة سريعة في الدقيقة 65 أضاف ساديو ماني الهدف الثاني، بعد تمريرة متبادلة مع محمد صلاح، وصلت للسنغالي خلف الدفاع وسددها ولكن الحارس تصدى لها، وواصل عليها وأبعدها ولكنها وصلت لماني ووضعها في الشباك.
وبعد هدفه اليوم وصل ماني إلى الهدف رقم 25 على ملعب آنفيلد، منذ الموسم الماضي لم يسجل أي لاعب أهدافاً أكثر منه في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى على ملعبه إلا ميسي 29 هدفاً على ملعب كامب نو، وكيليان مبابي 27 هدفاً في حديقة الأمراء.
وسريعاً كاد أن يسجل صلاح الهدف الثالث، في الدقيقة 68 من تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء من الجانب الأيمن أبعدها الحارس لركنية.
وقبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بثلاث دقائق، وبعرضية من الجانب الأيسر لشيفيلد كاد أن يسجل الهدف الأول لولا تألق أليسون الذي تصدى للكرة بثبات.
وبنهاية مباراة اليوم، أكمل ليفربول سلسلة تسجيله في مبارياته الـ 29 على التوالي في الدوري الإنجليزي، أرسنال تفوق عليه في الفترة من 2001 وحتى 2002 بـ 55 هدفاً، ومانشستر يونايتد في الفترة من 2007 وحتى 2008 برصيد 33 هدفاً.
وبهذه النتيجة يرتفع رصيد ليفربول إلى النقطة 58 في صدارة ترتيب الدوري الإنجليزي، بينما تجمد رصيد شيفيلد عند النقطة 29 في المركز الثامن.
وبعد صناعة هدف اليوم، وصل روبرتسون إلى صناعة الهدف رقم 17 له في الدوري الإنجليزي، منذ الموسم الماضي، لم يتفوق عليه إلا زميله أرنولد بـ 20 هدفاً.
واستمر تهديدات ليفربول، وكاد صلاح أن يسجل الهدف الثاني له ولفريقه، لولا تألق هيندرسون حارس شيفيلد الذي أبعد الكرة إلى ركنية.
وفي الدقيقة 13 استفاق شيفيلد، وبتمريرة بينية وصلت الكرة إلى لوندسترام الذي وضع الكرة في الشباك، ولكن الحكم يلغي الهدف لوجود تسلل.
وبعد مرور نصف ساعة من اللقاء، واصل هندرسون تألقه وأبعد تسديدة قوية من صلاح إلى ركنية، كادت أن تعلن عن الهدف الثاني للريدز.
الدقيقة 59 كادت أن تعلن عن الهدف الثاني للريدز، عن طريق محمد صلاح بعد عرضية ارتطمت بالقائم ثم ارتدت للملعب ووجدها الحارس في يده.
استمر طوفان ليفربول، ومن هجمة مرتدة سريعة في الدقيقة 65 أضاف ساديو ماني الهدف الثاني، بعد تمريرة متبادلة مع محمد صلاح، وصلت للسنغالي خلف الدفاع وسددها ولكن الحارس تصدى لها، وواصل عليها وأبعدها ولكنها وصلت لماني ووضعها في الشباك.
وبعد هدفه اليوم وصل ماني إلى الهدف رقم 25 على ملعب آنفيلد، منذ الموسم الماضي لم يسجل أي لاعب أهدافاً أكثر منه في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى على ملعبه إلا ميسي 29 هدفاً على ملعب كامب نو، وكيليان مبابي 27 هدفاً في حديقة الأمراء.
وسريعاً كاد أن يسجل صلاح الهدف الثالث، في الدقيقة 68 من تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء من الجانب الأيمن أبعدها الحارس لركنية.
وقبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بثلاث دقائق، وبعرضية من الجانب الأيسر لشيفيلد كاد أن يسجل الهدف الأول لولا تألق أليسون الذي تصدى للكرة بثبات.
وبنهاية مباراة اليوم، أكمل ليفربول سلسلة تسجيله في مبارياته الـ 29 على التوالي في الدوري الإنجليزي، أرسنال تفوق عليه في الفترة من 2001 وحتى 2002 بـ 55 هدفاً، ومانشستر يونايتد في الفترة من 2007 وحتى 2008 برصيد 33 هدفاً.
وبهذه النتيجة يرتفع رصيد ليفربول إلى النقطة 58 في صدارة ترتيب الدوري الإنجليزي، بينما تجمد رصيد شيفيلد عند النقطة 29 في المركز الثامن.
تعليقات
إرسال تعليق